تجربة الانتقالات الأخيرة أكدت أن القرارات السريعة قد تؤثر سلبًا على استقرار الفريق، خاصة عندما يتعلق الأمر بلاعبين محوريين مثل وسام أبوعلي. الإلغاء المحتمل للصفقة جاء نتيجة لتحليل دقيق للعديد من العوامل، من بينها الحاجة الفنية، الوضع المالي، والتوافق مع فلسفة الأهلي الحالية. هذه التجربة كانت بمثابة درس هام في أهمية المراجعة الشاملة قبل اتخاذ قرارات حاسمة، الأمر الذي سينعكس إيجابيًا على منظومة التخطيط في النادي.

على ضوء ذلك، تعتمد استراتيجيات الأهلي المستقبلية على:

  • تعزيز دور لجنة التعاقدات لتشمل مراجعات فنية ومالية دقيقة.
  • ضمان توافق اللاعبين الجدد مع هوية الفريق من حيث الأداء والروح المعنوية.
  • التخطيط بعيد المدى لتفادي القرارات المتسرعة التي تؤثر على حركة الفريق.