في خضم حادثة أثارت موجة من الغضب والصدمة في محافظة القليوبية، أظهرت مكالمة هاتفية مسجلة تفاصيل مروعة حول الجريمة التي تعرض لها الطفل الصغير. كانت المكالمة بين زوج الأم العرفي وشخص آخر، حيث كشف خلالها عن ما حدث بدقة وبتفاصيل مرعبة، مما سلط الضوء على الأحداث المتسارعة التي أدت إلى سقوط ضحية بريئة في عمر الزهور.

تضمنت المكالمة سرداً عاماً لوضع الطفل قبل الحادثة، والتصرفات الغريبة التي لاحظها، بالإضافة إلى اعترافات تحمل مفاجآت صادمة عن الظروف التي تعرض لها الصغير. تفاصيل المكالمة توضح النقاط التالية:

  • إغماء الطفل المفاجئ وتأخر الاستجابة الطبية.
  • علاقات معقدة داخل المنزل وسوء المعاملة.
  • محاولات لإخفاء الحقيقة والتستر على المشهد.

هذه المكالمة أضافت بعداً جديداً للقضية، وكشفت عن خفايا لم تكن معروفة سابقاً، مما ساعد في دفع الجهات المختصة نحو تحقيق أعمق لإحقاق الحق في هذه المأساة.