يبدأ العلاج بتقييم دقيق للحالة عن طريق أخصائيين طبيين مختصين في الإصابات الرياضية، حيث يتم استخدام تقنيات تصوير حديثة مثل الرنين المغناطيسي والاشعة المقطعية للتأكد من عدم وجود مضاعفات خطيرة. يأتي بعدها اتباع بروتوكولات الراحة التامة التي تشمل:

  • راحة بدنية وعقلية: تجنب التمارين الرياضية والأنشطة التي تتطلب تركيزًا عاليا.
  • المراقبة المستمرة: لتقييم الأعراض وضمان عدم تفاقم الحالة.
  • التغذية السليمة: دعم الجسم لتعزيز الشفاء السريع.

مع تقدم شفاء اللاعب، تُطبق خطة تدريجية للعودة إلى التدريب، تشمل تمارين خفيفة مع متابعة دقيقة لكل استجابة جسدية أو أعراض جديدة. ويُحرص على وجود فريق طبي مختص لدعم اللاعب، مع الالتزام بوقف النشاط الرياضي نهائيًا عند ظهور أية علامات على تدهور الحالة. الجدول التالي يوضح مراحل العلاج المتبعة بشكل موجز:

المرحلة الأهداف المدة التقريبية
راحة تامة التقليل من الأعراض 3-7 أيام
تمارين خفيفة تنشيط تدريجي 1-2 أسابيع
عودة تدريجية للتدريب تقييم الاستجابة الصحية 2-4 أسابيع