تجمّع عدد كبير من أفراد عائلة لطفي لبيب وأصدقائه فضلاً عن محبّيه من الوسط الفني والإعلامي، وسط أجواء غامرة بالحزن والأسى خلال تشييع جثمان الفنان الراحل. لم تفِ اللحظات بالدور المؤثر الذي ظهر واضحاً في انكسار أرملته التي لم تتمالك دموعها، وتناثرت عبر وجنتيها مشاعر الفقد والأسى العميق. وقف الحاضرون متأثرين بكل ما مرت به الأسرة، حيث تبادل الجميع النظرات الحزينة والتعازي، مع تعبيرات وجه تفوح منها معاني الفقد والألم.

تضمنت اللقطات المؤثرة عدة مشاهد تبرز المشاعر الفيّاضة من الحزن والتضامن، حيث قُدمت مجموعة من العزاءات بمختلف الأساليب والتقاليد، منها:

  • احتضان دافئ بين أفراد الأسرة والأصدقاء.
  • تلاوة آيات قرآنية بصوت خاشع من حضور الجنازة.
  • وضع باقات من الزهور البيضاء كرمز للوداع والسلام.

كما تم تنظيم غرفة استقبال لعائلة الراحل داخل الموقع، وسُجلت كلمات مؤثرة عبر جدول موجز يوضح لحظات الجنازة:

اللحظة الوصف
وصول الجثمان وسط تلاوة الأدعية وتأبين بسيط
تشييع الجثمان بمشاركة الأسرة والجمهور الذي قدم مشاعر الدعم
نفخ الشموع تكريمًا لذكرى الفنان الراحل
كلمة العائلة عبروا فيها عن شكرهم لكل من واساهم