تواجه إدارة نادي الزمالك تحديات جسيمة نتيجة الأزمة الأخيرة التي حدثت في الاستاد، حيث ظهرت تداعيات سلبية على مستقبل الفريق الرياضي بشكل واضح. إيقاف القيد، وهو أحد الأخطار الكبرى التي تهدد النادي في الفترة المقبلة، قد يؤثر سلباً على قدرة الزمالك في التعاقد مع لاعبين جدد، مما يضعف التنافسية الخاصة بالفريق على المستوى المحلي والقاري. كانت هذه الأزمة سببًا في الضغط على الموارد المالية والإدارية، مما أدى إلى اضطرابات في الترتيبات الفنية والتنظيمية.

بالإضافة إلى التأثيرات المباشرة على الفريق، هناك عدة نقاط أساسية تسببت في تأزيم الوضع، منها:

  • تأخر دفع المستحقات المالية للاعبين والجهاز الفني.
  • عدم التوافق بين الإدارة والجهات المشرفة على الاستاد.
  • التأجيل المستمر في أعمال الصيانة والتحديث اللازمة للاستاد.
  • تأثير الأزمة على تقييم الاتحاد الرياضي للنادي فيما يخص الالتزام باللوائح.
التداعي الأثر المتوقع
إيقاف القيد توقف التعاقدات الجديدة وتأثير على بناء الفريق.
تراجع الأداء الفني تدهور نتائج الفريق في البطولات المحلية.
انخفاض الروح المعنوية تأثير نفسي سلبي على اللاعبين والجهاز الفني.