في لحظة مليئة بالألم والحيرة، خرجت معتزة عبدالصبور بصوتها الحقيقي لتشارك متابعيها قصتها التي تعبر عن حالة داخلية صعبة لم تجد بديلاً أمامها غير إعلان استغاثتها. أكدّت معتزة أنها لم تسعَ إلى الشهرة أو إثارة الجدل عبر حديثها الصريح، وإنما كان النداء نابعًا من حالة شعورية رافقتها، محملة مشاعر الضعف، القلق، وقلة الخيارات. وأوضحت أنها ترغب في أن يُفهم سبب استغاثتها بصدق بعيدًا عن تحويراتها الإعلامية أو تصنيفها ضمن “الترندات” المؤقتة.

  • الشعور بالعجز: كيف تحاصر الظروف الشخصية والاجتماعية الفرد حتى لا يجد منفذًا واضحًا للتعبير.
  • حديث من القلب: لم تكن الكلمات محض اختيار بل انطلاق من ألم حقيقي لا يحتمل السكوت.
  • رفض استغلال القصة: تحفظها على أن تتحول قصتها إلى طوفان تفاعلات سريعة تنتهي دون حلول فعلية.
الأسباب التي دفعتها للاستغاثة المخاوف من التحول إلى ترند
الوحدة والشعور بالخيانة الاهتمام المؤقت ثم النسيان السريع
عدم وجود دعم معنوي فعال استغلال الإحساس الضعيف لأغراض تسويقية
الرغبة بالشفافية والصراحة تشويه القصة بالآراء المتحيزة أو المغلوطة