في خضم تجربته التدريبية مع الأيادي الفنية الكبيرة مثل أبوتريكة، أكّد سامي قمصان أن هذه المرحلة كانت بمثابة نقلة نوعية في مسيرته. لم تقتصر استفادته على الجوانب الفنية فقط، بل توسعت لتشمل الانضباط التكتيكي وفهم الروح المعنوية التي يجب أن تتسلح بها أي فريق لتحقيق الانتصارات. هذا التدريب المُشترك كان له تأثير مباشر وواضح على أداء الفريق، إذ شهد تحسناً ملموساً في التناغم بين اللاعبين داخل الملعب.

عمل قمصان ضمن فريق يشمل عناصر تتمتع بكفاءة عالية، حيث أشار إلى أن وجود أسماء كالرمضان والقندوسي كان له دور كبير في إرساء منظومة متماسكة. بعض النقاط التي ذكرها تضمنت:

  • تحفيز اللاعبين عن طريق أساليب تدريب مبتكرة تجمع بين العقل والتكتيك.
  • إشراك اللاعبين بشكل مباشر في وضع الخطط وخيارات اللعب.
  • تطوير التواصل بين عناصر الفريق لتعزيز سرعة القرار داخل المباريات.
العنصر تأثير التدريب
أبوتريكة رفع مستوى الحماس والقيادة داخل الفريق
القندوسي تطوير العلاقات بين اللاعبين وتعزيز الانسجام
رمضان حافظ على استقرار الأداء النفسي والفني خلال المباريات