واجهت شيرين خلال محاولتها للعودة إلى الساحة الفنية العديد من العقبات التي أثرت على مسيرتها الفنية بشكل كبير. لم تكن التحديات فقط في الجانب الفني، بل تعدتها لتشمل الضغوط النفسية والاضطرابات التي تعرضت لها، مما استدعى توفير دعم نفسي قوي يساعدها على استعادة توازنها الداخلي. الدعم النفسي لم يكن مجرد تعبير عن المواساة بل كان نقطة تحول حاسمة في رحلة شفائها وإعادة بناء ثقتها بنفسها في أوقات حرجة.

في هذا الإطار، كان لحسام حبيب دور بارز في وقوفه بجانبها، مؤكدًا استعداده الكامل لمساندتها حتى تعود إلى قمة نجاحها. يتضمن الدعم الذي قدمه:

  • الوقوف بجانبها في أوقات الضيق والضغط النفسي.
  • تشجيعها على الاستمرار وعدم الاستسلام لأي محبطات.
  • مساندتها في التخطيط لاستراتيجيات العودة للفن بشكل مدروس.

هذا الدعم النفسي المتواصل ساهم بشكل واضح في تعزيز روح شيرين المعنوية، مما جعلها تستعد بقوة للعودة وتقديم أجمل ما لديها من إبداعات فنية.