وقع الحادث نتيجة انحراف عجلات القطار عن مسارها الطبيعي أثناء اقترابه من رصيف محطة السنطة، مما أدى إلى اصطدامه بحافة الرصيف. بالرغم من شدة الحادث، لم تُسجل أي إصابات بين الركاب أو طاقم القطار، بفضل تفعيل إجراءات السلامة الفورية وتواجد فرق الإنقاذ بشكل سريع. التحريات الأولية تشير إلى أن الأسباب المحتملة تتعلق بعدة عوامل فنية ومناخية مجتمعة، تشمل:

  • يعوق توازن العجلات ويزيد من احتمالية الانزلاق.
  • قد تؤثر الأمطار أو تراكم الزيوت على القضبان.
  • في نظام الفرامل أو آليات التوجيه الخاصة بالقطار.
  • سواء من السائق أو فريق الصيانة.

لرفع مستوى الأمان ومنع تكرار الحوادث، تم اعتماد جدول فوري لصيانة الخطوط والسماح بتحقيق معمق يضم عناصر تقنية وإدارية. كما تم وضع خطة لتحديث المعدات وتدريب الكوادر على التعامل مع الحالات الطارئة، تشمل النقاط التالية:

الإجراء الهدف
فحص شامل للقضبان الكشف المبكر عن أي عيوب
تركيب نظام مراقبة إلكتروني متابعة لحظية لحالة القطار
دورات تدريبية للسائقين رفع مستوى الاستجابة الطارئة