شهدت الرحلة الأخيرة إلى المنيا لحظة تأثر كبيرة أثناء وداعنا للخادمات الثلاث اللاتي كنّ محور الفعالية. كان الوداع مليئاً بالمشاعر الجياشة والتمنيات بأن يحفظهن الرب ويقودهن في مسيرتهن الخدمية. راعي الكنيسة عبر عن أمله الكبير في اللقاء مجدداً مساء الجمعة، مما أضفى جواً من التفاؤل والفرح بين الجميع، رغم الوداع. هذه اللحظات لم تكن وداعًا عادياً، بل كانت تأكيدًا على أواصر المحبة والروحانية التي جمعت بين الجميع، فكل واحدة منهن تركت بصمة لا تُنسى في قلوب المشاركين.

  • تحيات خاصة وشكر لكل من ساهم في تنظيم الرحلة وروح التعاون.
  • تذكير بالدعاء المستمر للخادمات في رحلتهن المقبلة.
  • تأكيد على أهمية اللقاءات الدورية لتقوية أواصر المحبة والإيمان.
اسم الخادمة دورها في الرحلة أمنية الوداع
أ. مريم التنظيم والإرشاد الروحي السلامة والنجاح المستمر
أ. سامية العناية بالضيافة الفرح والسعادة الدائمة
أ. نجلاء الدعم اللوجستي البركة ودوام العطاء

الحياة في الكنيسة ليست مجرد مناسبات عابرة، بل هي رحلة مستمرة من المحبة والتواصل. لقاءنا مساء الجمعة سيكون فرصة جديدة لتعميق الروابط وتبادل الخبرات، ولن ننسى أبداً السند والدعم الذي قدمته خادماتنا الثلاث خلال رحلتنا المباركة إلى المنيا.