في خطوة فنية مميزة، قدم محمد رمضان أغنيته الجديدة التي تعبر عن مشاعر الوفاء والحب تجاه بيروت، المدينة التي تجسد التاريخ والحضارة والأصالة. جاءت الأغنية «روحي سميتها بيروت» كرسالة تواصل بين قلب الفنان وقلب المدينة التي تحمل في طياتها قصصاً لا تنتهي، حيث استطاع رمضان أن يمزج في كلماته بين العاطفة الصادقة والإيقاع العصري الجذاب. الفيديو كليب الذي رافق الأغنية جاء بمشاهد تحكي جمال بيروت وروحها الصامدة، مما جعل العمل الفني أكثر تأثيرًا وارتباطًا بالجمهور.

الأغنية تحمل بين ثناياها عدة محاور مهمة، يمكن تلخيصها في النقاط التالية:

  • الاحتفاء بصمود بيروت: رغم التحديات، تبقى نبض المدينة حاضراً بشدة في كلمات الأغنية.
  • دعم الفن كجسر للتواصل: استغل محمد رمضان فنه لنقل رسالة إيجابية ومحبة للسلام والتضامن.
  • الانتماء والولاء: تعبر الأغنية عن شعور عميق بالانتماء للوطن والمدينة.
العنصر الرسالة
الكلمات تعبر عن الحب والوفاء لبيروت
اللحن حديث وجذاب يعكس روح المدينة
الفيديو كليب صور تعكس الجمال والصمود