فقدان والد ريهام عبدالغفور ترك لديها جرحًا عميقًا يشعر به كل من يعرفها. في كلماتها الصادقة، تشبه ريهام الألم بشعور “انكسار النصين” الذي لا يلتئم بسهولة، حيث تصبح الحياة بعد الفقدان مشحونة بالحزن والفراغ الذي لا يمكن ملؤه. هي ليست مجرد قصة حزن عابر، بل رحلة معقدة من المشاعر التي تواجهها في محاولة للمضي قدمًا وتحويل الألم إلى قوة تحفزها.

من خلال حديثها بصراحة عن التعافي، تسلط الضوء على أهمية الدعم العائلي والصحبة الحقيقية التي تقف إلى جانب الإنسان في أصعب الأوقات. كما تؤكد ريهام على ضرورة منح النفس الوقت والمساحة للتعبير عن الحزن وعدم الاستعجال في تجاوز هذه المرحلة، مشيرة إلى أن الرحمة والقبول الذاتي هما مفتاحا تجاوز الألم بطريقة صحية ومتوازنة.

  • الاعتراف بالحزن كخطوة أولى نحو الشفاء
  • التركيز على الذكريات الإيجابية التي تربطها بوالدها
  • البحث عن طرق للتعبير عن المشاعر مثل الكتابة أو الفن