تسبّب الحادث المؤلم في موجة من القلق والخوف بين الطلاب وأولياء الأمور في مدارس قنا، مما ألقى بظلاله الثقيلة على بيئة التعليم. لم يعد التلميذ يشعر بالأمان داخل الحرم المدرسي، حيث زادت المخاوف من تكرار مثل هذه الأحداث، وأصبح المعلمون والإداريون مضطرين لتكثيف إجراءات الأمن وحملات التوعية للحفاظ على سلامة الجميع.

في محاولة لاحتواء الموقف وطمأنة المجتمع، تم اعتماد عدة تدابير هامة أهمها:

  • تعزيز الرقابة الأمنية بوجود حراس مدربين داخل المدارس.
  • تفعيل نظام الكاميرات الأمنية لمراقبة كافة الزوايا والممرات.
  • تنظيم جلسات نفسية لدعم الطلاب المتضررين نفسياً.
  • إقامة ورش عمل توعوية حول السلامة الشخصية والتصرف في حالات الطوارئ.
الإجراء التأثير المتوقع
حراسة أمنية مكثفة زيادة الشعور بالأمان
كاميرات مراقبة الحد من الحوادث
دعم نفسي تخفيف التوتر والقلق
ورش توعية رفع الوعي والوقاية