يعتبر العالم أحمد زويل من أبرز الرموز العلمية التي أبهرت العالم بإسهاماتها الرائدة في مجال الكيمياء، حيث تمكن من فتح آفاق جديدة في فهم التفاعلات الكيميائية السريعة من خلال تطوير تقنيات التصوير والقياس بأطياف الفيمتو ثانية. هذه الإنجازات لم تقتصر فقط على اكتشافات علمية بل شكلت نقلة نوعية في طرق تعليم الكيمياء والفيزياء، معززة بذلك مكانة البحث العلمي في مصر والعالم العربي.

ترك أحمد زويل إرثًا علميًا غنيًا يتمثل في مجموعة من الابتكارات والنظريات التي ساهمت في تقدم العديد من المجالات، ما جعل منه قدوة للعلماء الشباب والطلاب، وهؤلاء بعض من أبرز جوانب ذلك الإرث:

  • ابتكار تقنيات التصوير الفيمتو ثانية التي تتيح متابعة التفاعلات الكيميائية في الوقت الحقيقي.
  • تأسيس مركز زويل للعلوم والتكنولوجيا الذي يدعم البحث والابتكار في الوطن العربي.
  • نشر مئات الأبحاث العلمية التي أثرت المكتبة العلمية العالمية وألهمت جيل جديد من الباحثين.
الإنجاز السنة الأثر
جائزة نوبل في الكيمياء 1999 تقدير عالمي لاكتشاف تقنيات الفيمتو ثانية
تأسيس مركز زويل 2000 دعم البحث العلمي في مصر
عدد الأبحاث المنشورة أكثر من 600 مساهمات علمية متنوعة