في قلب معاناة الفلسطينيين اليومية التي يفرضها الحصار المشدد، تختزل قصة الشهيد علام العمّور مأساة حقيقية تروي كفاح الإنسان الفلسطيني من أجل لقمة العيش. فقد كان علامة بارزاً في التعامل بهدوء وصبر مع الظروف الصعبة، حين توجه للحصول على طرد غذائي بسيط، ليواجه الموت بأيدي قوات الاحتلال التي لا تميز بين طفل أو شيخ أو حامل طرد. هذه الحادثة تذكّر الجميع بأن الحياة في فلسطين محاطة بالخطر الدائم، وأبسط الحقوق تظل مستحيلة في ظل القيود القاسية.

تتجسد معاناة الشعب الفلسطيني في عدة أوجه في ظل هذا الحصار :

  • نقص المواد الغذائية الأساسية: مما يفاقم سوء التغذية بين الأطفال وكبار السن.
  • تقييد حرية الحركة: حيث تتحكم الحواجز العسكرية في كل خطوة يخطوها الفلسطيني.
  • انعدام فرص العمل: يضطر الكثيرون للعيش تحت خط الفقر دون أي مصدر دخل ثابت.
العنصر الوصف
الطرد الغذائي يتضمن أساسيات الحياة من دقيق وزيت وحليب وبقوليات.
عدد المتضررين آلاف العائلات التي تعتمد على هذه المساعدات.
القيود المفروضة حواجز عسكرية تمنع التوزيع الآمن والعادل.