أثارت قضية محمد عبدالعاطي جدلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي، حيث انقسم المتابعون بين من يرى أن محتواه يحمل رسالة إيجابية مفيدة للشباب، وبين من ينتقد أسلوبه الذي يعكس لغة الشارع ويستخدم عبارات قد لا تتناسب مع الجميع. المؤيدون يركزون على طبيعة المحتوى الذي يُقدم نصائح حياتية وخبرات ثرية، ويرون أن أسلوبه البسيط هو ما يجعل المحتوى قريبًا من الجمهور ومؤثرًا بشكل مباشر. من بينهم فنانين عدة عبروا عن دعمهم له، معتبرين أن المحتوى الذي يقدمه يعكس الواقع الحالي ويتحدث بلغة الفئة التي يستهدفها بصدق.

على الجانب الآخر، هناك من ينتقد استخدامه للغة العامية العميقة وأسلوب العرض الذي قد يعتبره البعض غير لائق أو مبسط أكثر من اللازم. يعبر هؤلاء عن قلقهم من التأثيرات المحتملة على الشباب، خاصة أولئك الذين يبحثون عن محتوى هادف وغني بالمعاني.

  • نقطة التأييد: محتوى عملي ومنفتح على هموم الناس.
  • نقطة النقد: لغة غير رسمية قد تعمم صورة نمطية سلبية.

ومع ذلك، يبقى النقاش حول محمد عبدالعاطي علامة فارقة تُظهر تعددية الأراء تجاه صناعة المحتوى الرقمي في المجتمع.

الجانب وجهة النظر الأثر المحتمل
المحتوى مفيد وواقعي تشجيع الشباب على التعبير والتغيير
اللغة عامية ولهجوية قرب الجمهور لكنه محدود التداول في الأوساط الرسمية
الأسلوب صريح ومباشر قد يثير الجدل لكنه يعكس الحياة اليومية