أثار أحمد شوبير العديد من التساؤلات حول الأساليب التي يتبعها مدرب حراس المرمى السابق للنادي الأهلي، مشددًا على أن بعض القرارات الفنية لم تكن في محلها، خصوصًا في كيفية إعداد الحراس لمواجهة تحديات المباريات الحاسمة. من وجهة نظر شوبير، كان هناك افتقار إلى المرونة في التمارين واستخدام تقنيات حديثة، مما أثر على الأداء العام للحراس خلال الفترات الأخيرة من التدريب. وأكد أن التقييم الشامل لأداء المدرب يجب أن يأخذ في الاعتبار مدى توافق أساليبه مع تطور اللعبة، وليس فقط النتائج الظاهرية.

تناول شوبير نقده ببعض التفاصيل الفنية التي يمكن تلخيصها في النقاط التالية:

  • عدم استغلال التكنولوجيا الحديثة: غياب تحليل الفيديو بشكل كافٍ لتصحيح الأخطاء الفنية.
  • قلة التفاعل مع لاعبي الحراسة: مما أثر على مستوى الثقة والتواصل داخل الميدان.
  • تركيز مبالغ فيه على الأساليب التقليدية: وعدم مواكبة التوجهات الجديدة في التدريب.

هذه العوامل وغيرها شكلت سببًا في توجيه شوبير لانتقاده الحاد، مؤكدًا أن “أداء المدرب في هذا المنصب يحتاج إلى رؤية أكثر تحديثًا وديناميكية لتطوير حراس الأهلي وتحقيق إنجازات أكبر.”

العنصر تقييم شوبير اقتراحات التحسين
التقنيات التدريبية ضعيف استخدام أدوات تحليل حديثة
التواصل مع اللاعبين متوسط زيادة التفاعل وتعزيز الثقة
المرونة في الخطط ضعيف تطوير خطط تتناسب مع ظروف كل مباراة