عندما سُئل نجم الزمالك السابق عن احتمالية انتقال نجله إلى الأهلي، عبّر بوضوح عن مشاعره وتأثير ذلك على حياته الشخصية. قال: «مش هينام في البيت»، في إشارة إلى الصدمة الكبيرة التي قد يمر بها، ولا سيما أن العلاقة بين الناديين تحمل تاريخًا من المنافسة الشرسة على الصعيدين المحلي والقاري. وأضاف أن هذا القرار لن يكون سهلًا عليه كأب وكشخص مرتبط عاطفيًا بناديه القديم.

رغم التشديد على الصراع الرياضي، أشار إلى أنه يحترم حرية ابنه في اتخاذ الاختيارات التي تخدم مستقبله المهني، مشددًا على أهمية دعم العائلة في كل الظروف. يمكن تلخيص رد فعله في النقاط التالية:

  • تقبل القرار بحس المسؤولية.
  • القلق من رد فعل الجمهور والجماهير.
  • التركيز على مستقبل ابنه دون الالتفات للمنافسة.
  • التأكيد على العلاقة الأسرية فوق كل اعتبار.
العاطفة الجانب الرياضي الدعم الأسري
مشاعر مختلطة بين الفخر والحزن منافسة قوية بين الأهلي والزمالك دعم كامل للابن مهما كانت الخيارات