أكدت وزارة التعليم أن آلية تحديد الكليات المتاحة لخريجي نظام البكالوريا تستند إلى معايير واضحة تضمن تكافؤ الفرص وتناسب التخصصات مع احتياجات سوق العمل. لا يعتمد القرار على تقليص عدد الكليات، بل يتم التركيز على تحسين جودة التعليم والتخصصات المتاحة، ورفع كفاءة الخريجين في مجالات عدة. وتأتي هذه الخطوات تماشياً مع خطة تطوير التعليم العالي التي تهدف إلى ربط مخرجات النظام التعليمي بمطالب التنمية الشاملة.

فيما يلي أهم العوامل التي تؤخذ بعين الاعتبار عند تحديد الكليات المتاحة:

  • متطلبات سوق العمل: توجيه الطلاب نحو التخصصات التي تعزز فرص توظيفهم مستقبلاً.
  • قدرات الطالب ومجالات اهتمامه: ضمان التنوع في الخيارات لتناسب مختلف المواهب.
  • البنية التحتية والكفاءة التعليمية: توفير بيئة أكاديمية متميزة ومدربين ذوي خبرة.
  • تطوير التخصصات الحديثة: إدخال تخصصات تقنية وعلمية جديدة تتواءم مع التطورات العالمية.
المعيار الوصف
حجم الطلب تحديد التخصصات الأكثر إقبالاً لضمان استثمار الموارد
توافر الكادر التأكد من توفر أساتذة متخصصين لكل كلية
التوجهات الاستراتيجية التماشي مع خطط التنمية الوطنية والمبادرات المستقبلية