شهد الدولار الأمريكي تراجعًا ملحوظًا مقابل الجنيه المصري في جلسة اليوم، ويعود ذلك إلى مجموعة من العوامل المحلية والدولية المتداخلة التي أثرت سلبًا على الطلب عليه. من الناحية المحلية، يمكن الإشارة إلى:

  • تحسن ملحوظ في مؤشرات الاقتصاد المصري، مع ارتفاع معدلات الصادرات وتحسن تدفقات السياحة.
  • تعزز الجنيه وتخفف الضغط على السوق النقدي.
  • خطوات استراتيجية من البنك المركزي لدعم الجنيه المصري وزيادة الاحتياطيات الأجنبية.

أما على الصعيد الدولي، فقد ساهمت عدة عوامل في خفض قيمة الدولار كالآتي:

  • ، مما قلل من جاذبية الدولار للمستثمرين.
  • في بعض الأسواق الناشئة دفع العديد للبحث عن أصول بديلة.
  • تغيير في توجهات الاحتياطي الفيدرالي نحو سياسة نقدية أقل تشددًا في المستقبل القريب.
العامل التأثير
تحسن الاقتصاد المصري تعزيز الجنيه
تدفقات الاستثمار الأجنبي زيادة السيولة
تراجع عوائد السندات الأمريكية ضعف الدولار
السياسة النقدية الفيدرالية خفض التشديد