في ظل الانتشار الواسع لتطبيقات مثل “تيك توك”، أصبح من الضروري تبني استراتيجيات عملية تساهم في تقليل تأثيرها السلبي على الشباب. يتضح أن التوعية المجتمعية هي المفتاح، حيث يجب تعزيز مهارات التفكير النقدي والوعي الرقمي لدى المستخدمين الشباب من خلال برامج تعليمية متخصصة. مثل هذه البرامج تركز على تعليمهم طرق التعرف على المحتوى المضلل والتعامل الصحي مع وسائل التواصل.

  • تنظيم ورش عمل تفاعلية في المدارس والجامعات.
  • توفير محتوى بديل غني وهادف يشجع على الإبداع والتعليم.
  • وضع قيود زمنية ومراقبة استخدام التطبيقات الرقمية بشكل يوازن بين الترفيه والتنمية الذاتية.
  • دعم الأسرة في ممارسة الرقابة الإيجابية وتوجيه الأبناء نحو الاستخدام المسؤول لإدوات التواصل.

كذلك، تعد الشراكات بين الجهات الحكومية والمؤسسات التعليمية والإعلامية من أهم الركائز التي تُعزز الوعي الرقمي عبر منصة واحدة متكاملة. يمكننا توضيح ذلك من خلال الجدول التالي الذي يعكس بعض الأدوار الرئيسية:

الجهة الدور الأساسي
الحكومة وضع السياسات التشريعية والتنظيمية.
المدرسة توفير بيئة تعليمية واعية ومجتمعية.
الإعلام نشر حملات توعوية مستمرة ومتنوعة.
العائلة المراقبة والتوجيه الفعّال.