تنتشر في الآونة الأخيرة ظاهرة نشر المحتوى الخادش للحياء عبر منصات التواصل الاجتماعي، مما يثير جدلاً واسعاً حول تأثيره السلبي على المجتمع. مثل هذا النوع من المحتوى لا يعكس فقط أخلاق وقيم المجتمع، بل يؤدي إلى تدهور الانضباط الاجتماعي وانتشار سلوكيات غير مرغوبة تؤثر على الأجيال القادمة. تأثير المحتوى الخادش لا يقتصر على جانب أخلاقي فقط، بل يمتد إلى الجانب النفسي للأفراد، خاصة الفئات الشبابية التي قد تتعرض لضغوط نفسية نتيجة تعرضها المتكرر لهذه الصور والمشاهد.

  • تزايد معدلات الانفصال الأسري نتيجة ضغوطات اجتماعية متعلقة بالمبادئ والقيم.
  • ارتفاع نسب الجرائم المرتبطة بالتحرش الإلكتروني والاستغلال.
  • تدهور مستوى الحوار المجتمعي وانتشار لغة العنف والإسفاف.
الجانب الأثر الاجتماعي
الأخلاقي انحلال القيم وتراجع الاحترام بين الأفراد
النفسي تزايد حالات القلق والاكتئاب بين الشباب
الاقتصادي تأثر سوق العمل بانخفاض الإنتاجية