في أحدث تصريح له، نفى محمد رمضان بشكل قاطع خبر دفعه مبلغ 3500 دولار مقابل التقاط صورته مع لارا ترامب. وأوضح أن هذه الادعاءات لا أساس لها من الصحة، وأن الصورة التي انتشرت كانت نتيجة لقاء عفوي دون أي اتفاق مالي مسبق. وأكد رمضان عبر فيديو تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي أن الهدف من هذه المزاعم هو إثارة الجدل وتشويه سمعته أمام جمهوره.

كما تناول رمضان تأثير هذه الصور على مسيرته الفنية، حيث قال إنه يرفض أن تسمح مثل هذه الأحداث البسيطة أن تؤثر على علاقته بالجمهور أو مساره المهني. وأشار إلى أن هناك عدة نقاط رئيسية يجب أخذها بعين الاعتبار:

  • اللقاء كان رسميًا وغير مدفوع الأجر، حيث جرى في إطار نشاطات ثقافية.
  • الصور صممت لتوثيق اللحظة فقط، ولم يكن هدفها الانتباه أو الترويج بأي شكل سلبي.
  • الاسم والشهرة لا يمكن شراؤها بأموال، وهو يعتز بعلاقته الحقيقية مع جمهوره.
النقطة التوضيح
طبيعة الصور لقاء رسمي، بدون مبالغ مالية
رد الجمهور دعم واسع وتفهم للوضع
الأثر على السُمعة غير مؤثر على مسيرته الفنية