يشكل غياب ياسر إبراهيم عن صفوف الأهلي تحديًا فنيًا كبيرًا للمدرب، خاصة في ظل تميزه بالدور الدفاعي الصلب والتنظيم داخل الملعب. تأثر خطوط الدفاع بشكل واضح بعد إصابته، حيث فقد الفريق عنصراً محورياً في التصدي للهجمات المعاكسة وضبط منطقة الجزاء. يعاني الأهلي من نقص في الفاعلية الدفاعية، مما اضطر الجهاز الفني إلى تجربة عدة خيارات لتغطية فراغه، أبرزها:

  • اعتماد اللاعبين الشباب: منح الفرصة للاعبين الموهوبين من الفريق الثاني لتعويض غيابه، مما يضيف عنصر الحماس ولكن يفتقر للخبرة.
  • تحريك لاعبين من مراكز أخرى: استخدام لاعبين في مراكز غير مراكزهم الأصلية لتحسين التوازن الدفاعي.
  • تغيير الخطة التكتيكية: دمج خط وسط دفاعي إضافي للحد من الضغوط على الخط الخلفي.

في الجدول التالي توضيح لتأثير غياب ياسر إبراهيم على معدل الأهداف التي استقبلها الأهلي في المباريات الأخيرة مقارنة بالمباريات التي شارك فيها:

الوضع عدد المباريات معدل الأهداف المستقبلة
بوجود ياسر إبراهيم 10 0.8
غياب ياسر إبراهيم 5 1.6