في خضم الأحداث المثيرة التي شهدتها مطاردة الواحات، كانت اعترافات طالب الطب بمثابة نافذة نادرة تسلط الضوء على تفاصيل لم تكن بالحسبان. ببساطة وصف نفسه بأنه كان «ماشي في طريقي»، بعيداً عن أي نية أو علاقة بالأحداث، إلا أن تلك اللحظات أدت إلى وقوفه في مواجهة غير متوقعة مع قافلة البنات، التي شكلت لغزاً جديداً في سياق المطاردة. تعكس هذه التصريحات مدى تعقيد الوضع وتداخل المصالح والشخصيات، مما يدفع القراء نحو فهم أعمق لما جرى وراء الكواليس.

تتنوع التفاصيل التي كشفها الطالب، حيث أشار إلى مجموعة من النقاط الهامة التي توضح حقيقة الموقف:

  • عدم وجود أي علاقة له بالقافلة أو الهدف منها، مؤكداً براءته التامة.
  • الإشارة إلى أن تواجده كان مصادفة بحتة، مما يعزز حس الواقعية في سرد الأحداث.
  • تفاصيل دقيقة عن التوتر والارتباك الذي شعر به عند المواجهة، مما يعكس جانباً إنسانياً في القصة.
التفصيل الوصف
مكان التواجد طريق الواحات الصحراوي
حالة الطالب النفسية الخوف والارتباك
نوع القافلة عربية البنات مجهولة الهدف