واجه ريبيرو تحديات جسيمة بعد أزمة أداء الفريق المتذبذب، ولهذا لجأ إلى تبني استراتيجية تكتيكية مبتكرة تعتمد بشكل أساسي على إعادة توزيع المهام داخل الملعب. من خلال تعديل ترتيب اللاعبين وتحويل دور بعض العناصر الأساسية، استطاع أن يخلق توازنًا جديدًا بين الدفاع والهجوم، مما ساهم في احتواء الأخطاء وتقليل الانزلاقات التكتيكية التي كانت تهدد استقرار الفريق.

وتعتمد الحيلة الجديدة على:

  • توفير دعم دفاعي إضافي للثلاثي الهجومي لمنع اجتياح المنافسين.
  • استغلال مهارات اللاعبين في استرجاع الكرة بسرعة.
  • تنويع أساليب اللعب لتصبح أكثر ديناميكية ومرونة أمام كل الظروف.

مع هذه التعديلات، أثبت ريبيرو قدرته على قراءة مجريات المباراة بشكل أفضل، مما ساعد الفريق على الخروج من دوامة الأزمات التي أحاطت به خلال الأسابيع الماضية.