يُشكّل قرار سحب أرض أكتوبر ضربة قوية للنادي الزمالك، الذي كان يعتمد على هذه المساحة الحيوية لتطوير منشآته الرياضية وتنمية برامجه المجتمعية. التأثير المباشر لن يقتصر على الجانب الرياضي فقط، بل سيمتد ليشمل تراجع قدرة النادي على استقطاب المواهب المحلية وتنظيم الفعاليات التي تعزز روح الانتماء والمسؤولية الاجتماعية بين الجمهور. فقد أصبحت الأرض رئة النادي ومركز انطلاق للمشاريع التنموية، وفقدانها قد يقود إلى تباطؤ كبير في خطط النمو المستقبلية.

في ظل هذا التحدي، يواجه النادي عدة عوائق قد تؤثر على استقراره، منها:

  • تراجع الدعم الجماهيري والشعور بالإحباط بين الأعضاء.
  • صعوبة تأمين التمويل اللازم لمشاريع البنية التحتية الجديدة.
  • انخفاض قدرة النادي على المنافسة على المستويين المحلي والدولي.
العنصر التأثير المتوقع الإجراءات المقترحة
البنية التحتية تراجع الإمكانيات التدريبية التحرك الحكومي لبحث بدائل أرضية
البرامج المجتمعية انخفاض في عدد المشاركين شراكات مع مؤسسات محلية
دعم الجماهير انخفاض الروح المعنوية حملات توعية وتواصل مستمر