تكمن قوة الكلمة في أثرها العميق على النفوس، فهي قادرة على بناء الإنسان ورفع مكانته أو تدميره وسقوطه في الظلمات. قال النبي صلى الله عليه وسلم: “من يؤت منكم مالاً فلا ينفق منه في معصية الله ولا في قطيعة رحم، بل ينفقه في البر والصلاح”. فالكلمة الطيبة والحسنة تعمل كمنارة تهدي الإنسان إلى طريق الرضا والغفران، بينما الكلمة الجارحة واللاذعة قد تأخذ بصاحبها إلى متاهات الألم والحرمان.

  • الكلمة الطيبة: تزيد الحسنات وتفتح أبواب الجنة.
  • الكلمة السيئة: تؤدي إلى الذنوب وتجر صاحبها إلى النار.
  • الذكر الحسن: يحفظ الإنسان ويدفع عنه الشرور.
  • اللعب بالكلام: يهوي بصاحبه سبعين خريفاً في النار، كما جاء في الحديث الشريف.
نوع الكلمة تأثيرها على الإنسان المصير المحتمل
الكلمة الطيبة زيادة الحسنات الجنة
الكلمة السيئة زيادة الذنوب النار
اللعاب بالكلام سقوط في الذنوب الكبيرة عقاب شديد