تُؤثر الحوادث العنيفة، خاصة المشاجرات المتكررة داخل المؤسسات الطبية، بشكل مباشر على جودة الخدمات الصحية وأمن العاملين والمرضى على حد سواء. إذ تؤدي هذه التصرفات إلى خلق بيئة غير مستقرة، مما يُعيق سير العمل الطبي ويوتر حالات المرضى النفسيّة والجسدية. علاوة على ذلك، يُمكن أن تنجم عنها تأثيرات سلبية على صورة المؤسسة أمام الجمهور والمجتمع، مما يُضعف ثقة المراجعين ويُقلل من فعالية الأدوار العلاجية التي تُقدّم داخلها.

من أبرز التداعيات التي يمكن رصدها:

  • تعطيل العمليات الطبية والخدمية الحيوية، مما يهدد حياة المرضى.
  • زيادة حالات التوتر والضغط النفسي بين العاملين، مما يؤدي إلى تراجع الإنتاجية.
  • ارتفاع احتمالية حدوث حوادث جسدية سواء للعاملين أو للمرضى أو الزوار.
  • ضرورة تعزيز الإجراءات الأمنية وتكثيف الرقابة داخل المنشآت الطبية.
البند التأثير
الأمن الداخلي تدهور ملحوظ مع الحاجة لتعزيز الحماية
راحة المرضى انعدام الطمأنينة وتأثر الحالة النفسية
سير العمل الطبي تعطيل وتأخير في تقديم الخدمات
الثقة المجتمعية تراجع ملحوظ بسبب سوء السمعة