تُعزى إلى عدة عوامل بيئية وإنشائية تتداخل وتُسهم بشكلٍ مباشر في تدهورها السريع. من أبرز هذه الأسباب هو تأثير الرمال المتحركة التي تؤدي إلى تآكل أساسات المباني بمرور الوقت، مما يضعف التوازن الإنشائي ويجعل الأبنية أكثر عرضة للانهيار. بالإضافة إلى ذلك،
تُعتبر المياه الجوفية العالية ونوعية التربة الرملية الغير مستقرة عوامل تزيد من خطورة تعرض العقارات القديمة للانهيار.

  • ضعف المواد المستخدمة: بناء العقارات قديمًا باستخدام مواد غير مقاومة للرطوبة والرمال مما يسهل تآكلها.
  • عدم صيانة دورية: غياب عمليات الصيانة والترميم التي تحافظ على صلابة المباني.
  • التحميل الزائد: إضافة طوابق أو تعديل في البناء بدون دراسة هندسية مدروسة.
  • عوامل بيئية: ارتفاع نسبة الرطوبة والرياح القوية التي تزيد من تحرك الرمال تحت المباني.
العامل الأثر النتيجة المحتملة
نوعية التربة الرملية ضعف التماسك اختلال الأساسات
المياه الجوفية زيادة الترطيب تآكل البنية
غياب الصيانة تلف المواد ضعف التحمل
التحميل الزائد ضغط إضافي تشقق الجدران