التوجيه الديني

كيف نحتفل بمولد النبي وهو يوم وفاته صلى الله عليه وسلم؟ الإفتاء توضح أن الاحتفال بمولد الرسول يهدف للتذكير بسيرته وتعزيز المحبة، مع الابتعاد عن المظاهر المخالفة للتعاليم الشرعية.

تؤكد واعظة بالأزهر الشريف أن قراءة القرآن الكريم ليست مجرد طقوس دينية، بل هي علاج روحي فعال يخفف ضغوط الحياة، ويمنح القلب سكينة وصفاءً وسط زحام التحديات اليومية.

أكد أمين الفتوى أن مصاحبة أصدقاء السوء تُعد من الأمور التي قد تؤثر سلبًا على الإنسان، محذرًا من الانجرار وراءهم، ومشددًا على أهمية اختيار الصحبة الصالحة التي تدعم القيم الإيجابية.

أوضح أمين الفتوى أن سيدنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم حذرنا من التصرفات التي تضر بالآخرين أو تفسد قلوبنا، مؤكدًا أهمية التحلي بالصبر والصدق في تعاملاتنا اليومية.

أوضح المفتي حكم قراءة القرآن أثناء لبس الحذاء، مبينًا أن القراءة جائزة ولا مانع شرعي فيها، ما دام المكان طاهرًا والنية صادقة، مع التأكيد على احترام قداسة الكتاب الكريم.

في رد الإفتاء على سؤال إمامة الصبي لصبي مثلها في صلاة الفريضة أو النافلة، أوضحت أن الإمامة تكون للرشد والعلم، ولا يصح الصبي إمامة مثله إلا إذا كان أكثر علماً …

تُبرز واعظة بالأزهر كيف يُعلّمنا بيت النبوة فنّ حلّ الخلافات الزوجية بحكمة ورحمة، مستلهمةً من تعاليم النبي ﷺ لبناء أسر متماسكة يعيش فيها الحب والتفاهم.

قال الشيخ خالد الجندي إن الجاهل يكون أسهل فريسة للشيطان، مؤكداً أن العبادة دون فهم وفقه قد تفتح أبواب الضلال. دعا إلى تعزيز العلم الديني لفهم أعمق وعبادة صحيحة.