تمثل الانطلاقة في المونديال بداية حقيقية لمرحلة جديدة مليئة بالتحديات والفرص، حيث عبر أبو ريدة عن سعادته الكبيرة بتحقيق الخطوة الأولى التي تعكس جهد الفريق وروح الانتصار التي تسيطر عليه. هذا النجاح لم يكن وليد الصدفة، بل نتيجة تخطيط دقيق وعمل جاد تأكد من خلال الأداء الجماعي والانضباط التكتيكي.

في حديثه أمام وسائل الإعلام، تطرق أبو ريدة إلى الجوانب الإيجابية والتطلعات المستقبلية، وذكر أهم العوامل التي ساعدت في الوصول إلى هذا التقدم ومنها:

  • التحضير الفني والبدني المكثف خلال الفترة السابقة.
  • التناغم بين اللاعبين داخل وخارج الملعب.
  • الدعم الجماهيري الذي خلق بيئة مشجعة ومحفزة.

وأضاف أن كل هذه العناصر ستظل الأساس للاستمرار في تحقيق النتائج المثمرة، مؤكدًا أن الفريق سيواصل تطوره لتحقيق الأفضل.

العنصر الأهمية التأثير على الأداء
التحضير الفني مرتفع تحسين التكتيك والمهارات الفردية
التحضير البدني مرتفع زيادة التحمل والسرعة
تناغم اللاعبين جيد تعاون أفضل خلال المباراة
الدعم الجماهيري قوي رفع الروح المعنوية