يُعد إخلاء سبيل شاكر محظورًا في قضيتي المخدرات والسلاح بسبب خطورة التهم وتهديدها لاستقرار الأمن العام. فقد اعتمدت السلطات القضائية على معايير مُشددة في تقييم مدى خطورة الإفراج عنه، مما أدى إلى استمرار حبسه الاحتياطي حتى انتهاء إجراءات التحقيق والمحاكمة. هذا القرار القانوني يعكس حرص النظام القضائي على عدم تعريض المجتمع لمخاطر محتملة تتعلق بتوفر أدلة جديدة أو احتمالية التأثير على سير العدالة.

على صعيد آخر، تؤثر منع إخلاء السبيل بشكل مباشر على سير القضايا الجنائية، حيث تتطلب متابعة تفاصيل عدة قضايا في آن واحد إدارة دقيقة من قبل الجهات القضائية. تشمل أبرز التحديات:

  • تمديد مدد الحبس الاحتياطي وتأثيرها على الموارد السجنية.
  • تداخل اجراءات القضايا ما بين التهم المختلفة وتأخير إصدار الأحكام.
  • تحديات في التنسيق القانوني بين جهات التحقيق والمحاكم.
القضية حالة الإخلاء التأثير على المضي في القضية
قضية المخدرات إخلاء سبيل محظور تأخير الفصل في القضية
قضية السلاح إخلاء سبيل محظور تسريع إجراءات التحقيق
قضية «تيك توك» استمرار الحبس متابعة مستمرة من النيابة