تُعد ظاهرة السير عكس الاتجاه من أكثر المخاطر التي تهدد السلامة المرورية في محافظة الشرقية، خاصةً مع تزايد أعداد المركبات وسرعة الحركة في الشوارع الحيوية. يؤدي هذا السلوك إلى زيادة احتمالية وقوع حوادث جسيمة قد تُنجم عن التصادمات المباشرة أو فقدان السيطرة على المركبة، مما ينعكس سلباً على حياة السائقين والمشاة على حد سواء. تكشف البيانات عن أن السير عكس الاتجاه هو أحد الأسباب الرئيسية التي تؤدي إلى توقف مفاجئ لحركة المرور، مما يفاقم من اختناقات السير ويعرض الجميع لخطر التصادم.

للابقاء على السلامة المرورية وضمان انسيابية الحركة، يجب الالتزام بالقواعد التالية:

  • اتباع الاتجاهات المخصصة لكل مسار وعدم تجاوز الإشارات المرورية.
  • الانتباه المستمر للطريق واستخدام المرايا الجانبية لتفادي أي مركبة تسير بشكل خاطئ.
  • الإبلاغ الفوري عن أي سائق مخالف لضمان التحرك السريع من قبل الجهات المختصة.
العامل التأثير على السلامة
زيادة حوادث التصادم تسبب إصابات وأضرار مادية جسيمة
تعطيل حركة السير تؤدي إلى زحام مروري خانق وتأخير في الوصول للأماكن
تزايد الإحساس بعدم الأمان يخفض من ثقة السائقين والمشاة في النظام المروري