فقدت الساحة الإعلامية المصرية واحدًا من أعمدة صناعة الصورة ومميزاتها البصرية مع رحيل تيمور تيمور، الذي كان له حضور بارز خلف الكاميرا، حيث صاغ رؤية بصرية متميزة عكست مهاراته الفنية العالية واحترافيته، ما جعل أعماله تتفرد بإضاءة وألوان تعكس عمق المشهد وتفاصيله. رحيله المفاجئ نتيجة حادث الغرق ترك فراغًا في القلوب والعقول، خصوصًا بين زملائه في المتحدة للخدمات الإعلامية الذين كانوا يشهدون له بالاجتهاد والتفاني في مهامه.

  • تأثيره الفني: قدم إضافة نوعية في مجال التصوير السينمائي والتلفزيوني بمصر، حيث دمج بين تقنيات حديثة وأساليب تقليدية تليق بالمحتوى العربي.
  • روحه الهادئة: كان مثالًا للفنان الذي يؤمن بالعمل الجماعي، مما ساعد في نشر بيئة عمل إيجابية ومحفزة حوله.
  • موروثه المهني: ترك وراءه أجيالاً من المصورين الشباب الذين تعلموا منه الكثير عبر ورش العمل والمشاريع المشتركة.
الإنجاز التقييم الأثر
تصوير أحداث درامية متقن رفع من جودة الإنتاجات المحلية
تطوير تقنيات الإضاءة مبتكر حقق جاذبية بصرية أعلى للأعمال الإعلامية
تدريب المصورين الشباب مؤثر بنى قاعدة مهارات قوية للمستقبل