تعاني المجتمعات الساحلية من خسائر جسيمة بعد حدوث تسونامي، الذي يترك أثرًا كارثيًا على البنية التحتية والبيئة المحلية. تفيض الأمواج الهائلة على الشواطئ، مما يؤدي إلى غمر المناطق السكنية والمرافق الحيوية، وتدمير المنازل والشوارع، بالإضافة إلى تعطيل خدمات المياه والكهرباء والاتصالات لفترات طويلة. وليس هذا فقط، بل تمتد هذه الأضرار لتشمل فقدان الأرواح والمفقودين، بالإضافة إلى تأثر المجتمعات نفسيًا بسبب الصدمة التي يتركها الحدث.

يختلف تأثير التسونامي على الحياة اليومية للسكان، حيث تشمل أبرز الأضرار:

  • توقف الأنشطة الاقتصادية: يتسبب في خسائر بالقطاع الزراعي، السمكي، والسياحي نتيجة لتدمير الموانئ والأسواق.
  • تفاقم الأوضاع الصحية: بسبب انتشار الأمراض الناتجة عن تلوث المياه ونقص الموارد الطبية.
  • اضطرابات اجتماعية: تنجم عن نزوح السكان وتفكك الأسر وارتفاع معدلات الفقر.
البُعد نوع التأثير النتيجة المحتملة
الاقتصادي تدمير المنشآت الحيوية انخفاض فرص العمل والدخل
الاجتماعي نقص الخدمات الأساسية تفاقم الفقر والهجرة الداخلية
البيئي تدهور النظم البيئية الساحلية تضاؤل التنوع البيولوجي