تسبب تأجيل المحاكمة في حالة من الإحباط والاستياء بين أهالي الضحايا الذين كانوا يأملون في تحقيق العدالة بسرعة. هذا التأخير يزيد من معاناتهم النفسية ويعقد من إمكانية الحصول على إجابات واضحة حول الملابسات التي أدت إلى الغرق. كما أن استمرار عدم الحسم في القضية يزيد من شعور العائلات بعدم الاطمئنان، خاصة مع استمرار غياب الإجراءات القانونية الفاعلة التي تعيد لهم حقهم

هناك عدة تداعيات مباشرة وغير مباشرة على المجتمع وأسر الضحايا يمكن تلخيصها كالتالي:

  • تزايد التوتر النفسي: يؤدي التأجيل إلى تفاقم الضغوط النفسية، حيث يعيش ذوو الضحايا في حالة من القلق المستمر.
  • يعطل هذا التأجيل سير العدالة، مما يفتح الباب أمام مزيد من الشكوك حول استمرارية الإجراءات القانونية.
  • تأثر الثقة بالمؤسسات: تؤثر هذه التأخيرات سلباً على ثقة الجمهور في النظام القضائي والجهات المعنية.
  • الاحتياجات الاجتماعية والاقتصادية: قد تواجه الأسر صعوبات في الحصول على الدعم المالي والمعنوي في ظل استمرار الأزمة.
البعد التأثير
نفسي زيادة الحزن والقلق المستمر
قانوني تأخير البت في القضية وغياب العدالة السريعة
اجتماعي تراجع الدعم والتضامن المجتمعي مع العائلات