تشهد المدارس الجزائرية خلال العام الدراسي 2025-2026 عدة تحديات رئيسية تؤثر على سير العملية التعليمية بشكل ملحوظ. من أبرز هذه التحديات نقص البنية التحتية، حيث لا تزال العديد من المؤسسات التعليمية تواجه مشاكل في تجهيز الفصول الدراسية وتوفير الوسائل التعليمية الحديثة. كما تبرز الحاجة الماسة إلى تأهيل الكوادر التربوية لمواكبة التطورات المعرفية والتكنولوجية، بالإضافة إلى ضرورة تحسين بيئة التعليم لضمان راحة الطلاب وتحفيزهم على التعلم.

بالإضافة إلى ذلك، يواجه النظام التربوي تحديات متعلقة بإدارة الوقت وتنظيم المناهج الدراسية، خاصة مع التغيرات المستمرة في الجداول الدراسية بسبب التأجيلات المتكررة. يمكن توضيح ذلك من خلال الجدول التالي الذي يوضح أبرز المشكلات وتأثيرها:

التحدي الوصف التأثير المحتمل
نقص التجهيزات غياب الوسائل التكنولوجية الحديثة ضعف تفاعل الطلاب
تأهيل المعلمين عدم مواكبة التطور التربوي انخفاض جودة التعليم
التأجيلات المتكررة تغير مواعيد الدراسة بدون سابق إنذار ارتباك الطلاب والأسر
  • تعزيز البنية التحتية بالاهتمام بصيانة وتجهيز المدارس بأحدث التقنيات.
  • تدريب مستمر للمعلمين لتحديث مهاراتهم وتطوير أساليب التعليم.
  • تنظيم مرن للجداول الدراسية يراعي التحديات الاجتماعية والصحية.