هناك عدة عوامل تلعب دورًا كبيرًا في زيادة خطر الإصابة بسرطان عنق الرحم. العدوى بفيروس الورم الحليمي البشري (HPV) تعتبر العامل الرئيسي، حيث تنتقل عادةً عن طريق الاتصال الجنسي. كما أن التدخين، وضعف المناعة، والتعرض المستمر للمواد السامة يمكن أن تؤثر سلبًا على صحة عنق الرحم. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تؤدي الإصابة بفيروسات أخرى مثل فيروس الهربس إلى زيادة فرص الإصابة.

لتجنب هذه المخاطر، يجب اتباع بعض الإجراءات الوقائية المهمة، ومنها:

  • استخدام الواقيات خلال العلاقة الجنسية للحد من انتشار العدوى.
  • تلقي لقاح فيروس الورم الحليمي لإضعاف احتمالية الإصابة.
  • المتابعة الدورية مع طبيب النساء والفحوصات مثل اختبار بابانيكولاو (PAP) للكشف المبكر.
  • تجنب التدخين والحفاظ على نظام غذائي صحي يدعم جهاز المناعة.
العامل التأثير
فيروس HPV الأكثر شيوعًا في التسبب بالسرطان
التدخين يضعف المناعة ويزيد خطر الإصابة
ضعف المناعة يصعب مقاومة الفيروسات بشكل فعال
العلاقات الجنسية المتعددة يزيد من احتمالية انتقال العدوى