صرحت سهير جودة بأنها تتابع بقلق ما يحدث بين شيرين عبدالوهاب وحسام حبيب، معتبرة أن الانفصال والعودة المتكررين يعكسان حالة نفسية مضطربة لا بد من تفهم أسبابها. وأشارت إلى أن تلك الاضطرابات قد تكون نتيجة لضغوطات الحياة العملية والعائلية التي يتعرض لها الطرفان، خصوصًا في ظل الأضواء الإعلامية التي تحيط بحياتهم. كما نوهت إلى أن الفنانين يعيشون حياة غير اعتيادية تختلف عن باقي الناس، ما قد يؤدي إلى عدم الاستقرار العاطفي في بعض الأحيان.

وأوضحت سهير أن عوامل كثيرة تلعب دورًا في هذه التقلبات المستمرة، يمكن تلخيصها في النقاط التالية:

  • تداخل الحياة المهنية مع الحياة الشخصية.
  • الضغوط الإعلامية وتأثيرها على الخصوصية.
  • تباين التوقعات والرؤى بين الطرفين.
  • قلة التواصل الفعّال في بعض الفترات الحرجة.

وعلى الرغم من كل هذه التحديات، عبّرت سهير عن أملها في أن يعود الثنائي قريبًا إلى استقرارهما، لأنهما يشكلان معًا نموذجاً فنياً وإنسانياً محبباً للجمهور، مؤكدة على أن الحب الحقيقي يتطلب الصبر والتفاهم من كلا الطرفين.

العنصر التأثير
الحياة المهنية زيادة الضغوط والتوتر
الإعلام تقليل الخصوصية
التواصل حل الخلافات أو تفاقمها
المشاعر تغيير الديناميكية الزوجية