في خطوة أثارت دهشة الكثيرين داخل أسوار نادي ليفربول، أعلن أرني سلوت رسميًا عن تعيين قائد فريقه الثاني، مما وضع محمد صلاح في موقف غير متوقع. هذا القرار جاء بعد تقييم مستفيض لأداء اللاعبين داخل وخارج الملعب، حيث يُعتبر القائد الثاني حجر الزاوية في تعزيز روح الفريق وتحمل المسؤولية في غياب القائد الأول. سلوت أشار إلى أن اختيار القائد الثاني لم يكن بناءً على الشهرة أو الإنجازات فقط، بل على القدرة القيادية والتأثير الإيجابي على زملائه.

فيما يلي أبرز المهام والصفات التي يجب أن يتمتع بها القائد الثاني في ليفربول حسب رؤية أرني سلوت:

  • التواصل المستمر مع اللاعبين والجهاز الفني لتوحيد الرؤى.
  • الحفاظ على الروح المعنوية للفريق في أوقات الضغط.
  • كونه مثالاً يُحتذى به في الاحترافية والانضباط.
  • الدعم التكتيكي للمدير الفني خلال المباريات.
المهام الوصف
دعم القيادة المساعدة في اتخاذ قرارات حاسمة داخل الملعب.
حماية اللاعبين الوقوف إلى جانب اللاعبين في الأوقات الصعبة.
تحفيز الفريق رفع معنويات الفريق خاصة أثناء مواجهة التحديات الكبيرة.