حذر عالم فلكي في جامعة هارفرد من اقتراب جسم غامض غير معروف من مدار الأرض، ومن المتوقع أن يمر بالقرب منا خلال شهر سبتمبر المقبل. الأبحاث الأخيرة كشفت أن هذا الجسم قد يكون كويكبًا غير مكتشف مسبقًا أو بقايا فضائية ذات حجم كبير، ما يجعله يشكل خطرًا محتملاً على كوكبنا إذا لم تتخذ الإجراءات اللازمة لمراقبته بدقة. وأشار العالم إلى ضرورة استخدام تقنيات رصد متقدمة للتمكن من تحديد مسار الجسم بدقة ولتقييم احتمالات الاصطدام.

فيما يلي أبرز توقعات العالم حول هذا الجسم الغامض:

  • سرعة اقترابه المتوقعة بين 25 و30 كيلومتر في الثانية.
  • احتمالية تأثيره على الغلاف الجوي بدلاً من الاصطدام المباشر بالأرض.
  • إمكانية تعقبه باستخدام تقنيات الليزر والرادار الأرضي.
  • التنسيق مع وكالات فضائية دولية لاتخاذ التدابير الوقائية.
المُعيار التفاصيل
الحجم التقديري 50-100 متر
المسافة عند الاقتراب أقل من 0.05 وحدة فلكية
احتمال التأثير 1.2%
مدة الراصد 4 أسابيع قبل الاقتراب