تبقى دعم اللاعبين والأندية حجر الزاوية في مواجهة التحديات الأمنية والإنسانية التي باتت تحيط بالواقعة الرياضية الفلسطينية. من هذا المنطلق، قامت فرق عدة بتنفيذ مبادرات نوعية لتعزيز التماسك الاجتماعي، وضمان بقاء الروح الرياضية نابضة رغم الظروف الصعبة. تنوعت هذه الاستراتيجيات لتشمل التدخل النفسي، الدعم القانوني، والتغذية السليمة، بالإضافة إلى توفير بيئة رياضية آمنة تحمي اللاعبين من المخاطر الأمنية التي لا تكاد تفارق الواقع.

يمكن تلخيص أبرز آليات الدعم في النقاط التالية:

  • إنشاء مراكز تأهيل نفسي متخصصة داخل أندية كرة القدم.
  • تنظيم ورش عمل توعوية تهدف إلى زيادة وعي اللاعبين بالمخاطر الأمنية والإنسانية.
  • توفير الدعم المادي لتغطية خسائر الأندية الناجمة عن الظروف الطارئة.
  • تعزيز التعاون بين الأندية والجمعيات الخيرية لتوزيع المساعدات.
نوع الدعم الفئة المستهدفة المخرجات المتوقعه
الدعم النفسي اللاعبين المصابين من الناحية النفسية تعزيز الاستقرار الذهني
الدعم القانوني الأندية المتأثرة بالمخالفات الأمنية حماية الحقوق الرياضية
التمويل الطارئ الأندية التي عانت خسائر مادية استمرارية النشاط الرياضي