شهد ملعب الكامب نو، الذي يُعد من أبرز الملاعب في العالم، مشهداً غير معتاد بعد موجة تساقط أمطار غزيرة أدت إلى فيضانات غير متوقعة داخل أرضية الملعب. على الرغم من الأعمال المكثفة التي تم تنفيذها مؤخراً لتجديد وتحسين المنشأة، إلا أن الطبيعة أثبتت قوتها، حيث غمرت المياه أجزاءً واسعة من العشب الصناعي والطبيعي، مما جعل الوصول إلى بعض المناطق مستحيلاً لفترة مؤقتة. هذه الحادثة أثارت تساؤلات حول جودة التصاميم الهندسية الخاصة بأعمال الصرف والتصريف المستحدثة داخل الملعب.

الأضرار الملاحظّة تشمل:

  • تجمع المياه في البقع التي خضعت للتجديد.
  • تلف في بعض الأجهزة التقنية التي تُستخدم لإدارة المباريات.
  • تأخير في جدول الفعاليات والأنشطة بسبب الحاجة لإزالة المياه وتجفيف السطح.

كانت الإدارة الفنية للملاعب قد أعدّت جدولاً للصيانة المخصصة لمواجهة أمطار الشتاء، ولكن هذه المرحلة من الفيضانات أكدت الحاجة إلى إعادة تقييم دقيق وبناء خطط بديلة لضمان استمرارية جاهزية الملعب حتى في أصعب الظروف المناخية.

العنصر الوصف الحالة بعد الفيضانات
نظام تصريف المياه أنابيب وشبكات مغطاة غير كافٍ – الحاجة لتعزيز
العشب الصناعي تمّ تجديده مؤخراً تأثر جزئي مع بقع مياه
الأجهزة الإلكترونية شاشات وتصوير توقف مؤقت للفحص والصيانة