رغم موهبته الواضحة وأدائه الجيد، واجه محمود جاد العديد من العقبات التي منعتها من تحقيق حلمه في الاحتراف الخارجي، وتركت مسيرته تتأرجح بين الأندية المحلية. من أبرز الأسباب التي أدت إلى ضياع هذا الحلم كانت:

  • قلة الفرص الحقيقية: عدم حصوله على دقائق كافية في البطولات الكبرى قلل من فرص ظهوره أمام الكشافين الأوروبيين.
  • التأثير الإداري والنقل الإعلامي: أحياناً تؤثر قرارات الأندية وسوء التوقيت في إغلاق أبواب الاحتراف.
  • المنافسة الشرسة في مركزه: وجود منافسين أقوياء محلياً ودولياً أخرجه من دائرة التركيز.

بالإضافة إلى ذلك، عانى محمود جاد من بعض التحديات الشخصية التي أثرت على استقراره النفسي والفني، الأمر الذي انعكس سلباً على مستويات أدائه. يمكن تلخيص هذه التحديات في الجدول التالي:

التحدي تأثيره
عدم الاستقرار الفني أداء متذبذب
غياب الدعم النفسي تراجع تركيزه
اختيارات وكيل الأعمال فرص ضعيفة في التفاوض