قد جاءت الحالات المخالفة نتيجة عدة عوامل مترابطة تؤثر على التزام المحال بمواعيد الإغلاق الرسمية، ومنها ضعف الوعي بأهمية ترشيد استهلاك الكهرباء وتأثير ذلك على الاحتياجات الوطنية، بالإضافة إلى الرغبة في تحقيق أرباح أكبر عبر استغلال ساعات العمل الإضافية. كما لعبت غياب الرقابة الفعالة في بعض المناطق دورًا بارزًا في استمرار هذه المخالفات، مما أسفر عن انتشارها بشكل أكبر مما كان متوقعًا. البيئة التجارية التي يفتقر بعضها إلى نظام إدارة صارم داخل المحل أدى إلى ضعف تطبيق التعليمات الخاصة بالمواعيد.

يمكن تلخيص أسباب عدم الالتزام في النقاط التالية:

  • قلة التوعية المجتمعية حول أهمية الحفاظ على الطاقة الكهربائية.
  • عدم وجود تحفيزات واضحة للمحال الملتزمة بإغلاق أبوابها في الوقت المحدد.
  • ضعف التنسيق بين الجهات الرقابية المختلفة.
  • ضغوط اقتصادية تدفع أصحاب المحال للبقاء مفتوحين لفترات أطول.
العامل التأثير على الالتزام
الوعي المجتمعي محدود، مما يؤدي إلى تقليل الالتزام
الرقابة الحكومية غير متناسقة في بعض المناطق
الضغوط الاقتصادية تشجع على تجاوز مواعيد الإغلاق
الإدارة الداخلية للمحل ضعيفة مما يسبب عدم نظام العمل