أكدت دار الإفتاء أن صلاة الجمعة واجبة على كل مسلم قادر، وأن تركها بدون عذر شرعي يعد تقصيراً في حق الدين والفريضة. الصلاة في وقتها وحضور الجمعة من أهم الأركان التي تُبنى عليها الصلاة وقد أمر الله بها في كتابه العزيز، حيث قال تعالى: “يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع” (سورة الجمعة: 9). لذا فإن التخلف عنها بلا سبب معاصر لأن يُحسب من الهفوات التي يجب مراجعتها وتداركها.

  • الأسباب الشرعية المبررة للغياب: كالمريض، السفر، أو وجود مانع شرعي.
  • العقوبات الروحية والاجتماعية: تراخي الالتزام يؤدي إلى ضعف الشعور بالمسؤولية الجماعية تجاه الصلاة.
  • الأثر النفسي: الحرص على حضور الجمعة يعزز التآلف الاجتماعي والتواصل بين المسلمين.
الحالة الاعتبار الشرعي التوصية
مريض لا إثم عليه الراحة والشفاء
مسافر يجوز ترك الجمعة أداء الظهر بدلاً منها
فراغ في العمل واجب الحضور تعليق الأولوية للجمعة