نجح محمد رمضان في لفت الأنظار بأحدث أعماله الغنائية التي حملت اسم «قلبي سميتو لبنان»، حيث لاقت الأغنية رواجًا واسعًا عبر منصات التواصل الاجتماعي، وتمكنت من تصدر التريند في ثلاث دول عربية، مما يعكس قوة المحبة والتواصل الثقافي بين الفنان والجمهور. الأغنية التي جسدت مشاعر وطنية وإنسانية دفعت بالكثير من المغردين والمتابعين للتفاعل ومشاركة الأغنية بكثافة، معبّرين عن فخرهم ودعمهم للمسيرة الفنية لرمضان.

تميز العمل بأسلوبه الموسيقي الجديد الذي يجمع بين الإيقاعات الشرقية واللمسات المعاصرة، مما جعله ينتشر بسرعة بين كافة الفئات العمرية. بالإضافة إلى ذلك، تضمنت الأغنية رسائل تشجيعية وتعزيز الوحدة، وبرز تأثيرها في عدة مدن عربية عقب الانطلاق، حيث نظّم الجمهور عدة مبادرات لدعم الأغنية، منها:

  • مشاركة الأغنية عبر صفحات التواصل الاجتماعي المختلفة
  • إنشاء تحديات رقص وحركات تعبيرية مستوحاة منها
  • نشر مقاطع فيديو تعكس ارتباط الجمهور بكلمات الأغنية
الدولة ترتيب التريند عدد المشاهدات (تقريبية)
لبنان الأول 2.5 مليون
مصر الثاني 3 مليون
الأردن الثالث 1.8 مليون