مدحت تيخا كشف تفاصيل دقيقة عن حادثة تعرضه للنصب التي جاءت بمثابة صدمة له ولعائلته. أوضح أن من قاموا بالخديعة كانوا من دائرة المقربين، ما جعل الثقة تتحول إلى خيانة غير متوقعة في لحظة ضعف ومحنة شخصية. ومن خلال سرد أحداثه، أعاد مدحت رسم صورة واضحة لتداعيات هذا الفعل على الصعيد المالي والنفسي، مؤكدًا على مدى تأثير الخيانة عندما تأتي من جانب يُفترض فيه الأمان والدعم.

أشار مدحت إلى عدة نقاط رئيسية تشرح كيفية الوقوع في الفخ، ومنها:

  • سهولة وصول المحتالين إلى معلوماته الخاصة.
  • توقيت العملية الذي جاء في أسوأ الظروف، مستغلاً الحالة العاطفية.
  • الأساليب التي استخدمت لخداعه وإيهامه بالأمان.

كما عرض جدولًا مبسطًا يوضح أبرز الخسائر التي تعرض لها نتيجة هذه الحادثة، مما يعكس حجم الأثر على حياته بشكل عام:

نوع الخسارة الوصف التأثير المباشر
مالية سحب مبلغ كبير من حسابه البنكي فقدان السيولة
ثقة انهيار الثقة بمن حوله من المقربين تأثير نفسي سلبي
سمعة تأثر سمعته بين الأصدقاء والمعارف تراجع الدعم الاجتماعي