لعب المخرج المغربي حكيم بلعباس دورًا محوريًا في إثراء السينما العربية بفضل رؤيته الفنية الفريدة التي تمزج بين التراث والحداثة. من أهم أعماله التي لفتت الأنظار وأثرت في مسيرته الفنية:

  • فيلم “صمت الأنهار”: تأمل عميق في حياة القرى المغربية، حيث يظهر حكيم قدرته على سرد الحكايات بتجسيد بصري متميز.
  • وثائقي “أحلام الشباب المغاربة”: استعراض لتحديات وأماني الجيل الجديد في المغرب، وعكس واقعه الاجتماعي بثقة وإبداع.
  • فيلم “على هامش الزمن”: رحلة درامية تعكس الصراعات النفسية والاجتماعية بأسلوب تصويري متقن.

إن انسجام حكيم مع موضوعاته واستخدامه الجريء للغة السينمائية جعل منه شخصية بارزة في المشهد الفني. تقديره في مهرجان الإسكندرية لم يأتِ من فراغ، بل جاء نتيجة:

العنصر التأثير
التصوير السينمائي ابتكار لوحات بصرية تحمل معانٍ عميقة
السرد الروائي تمكين الحكاية من التأثير والإقناع
المضامين الاجتماعية تناول قضايا راهنة تهم المجتمع المغربي